“يجري حرمان القاصرين من حريتهم بشكل تعسفي ويعيشون في مناخ يسوده العنف”، تقول منظمة العفو الدولية عن 27 ألف طفل من أبناء “الجهاديين” المعتقلين، يعيشون في مخيم الهول بشمال سوريا وينحدرون من أكثر 60 دولة.
طالبت منظمة العفو الدولية الثلاثاء (30 نوفمبر/ تشرين الثاني 2021) بضرورة إعادة 27 ألف طفل على الأقل من الذين اعتُقل أهلهم المشتبه بأنّهم جهاديون في مخيّم الهول في شمال شرق سوريا، مشيرةً إلى أنّهم معرّضون لظروف “مروعة” و”مميتة وغير انسانية”.